تستمر حالة القلق والتساؤلات حول حالة الأميرة كيت ميدلتون الصحية، خاصة إن كان الظهور لزوجها الأمير ويليام.
وخلال فعالية لإحياء الذكرى الثمانين لإنزال النورماندي في 5 يونيو، طُرح على الأمير ويليام، أمير ويلز، سؤالاً حول زوجته التي تخضع للعلاج من السرطان، عما إذا كانت "كيت تتحسن".
وأجاب الأمير وليام : "نعم.. وكانت تحب أن تكون هنا اليوم."
وتابع : "كنت أذكّر الجميع بأن جدتها خدمت في بلتشلي بارك، لذلك كان لديها عدد من القواسم المشتركة مع بعض السيدات هنا اللاتي كن في بلتشلي".
وصافح الأمير ويليام السيدة قائلاً: "من الجميل رؤيتك. سأراك بعد خمس سنوات في الذكرى الخامسة والثمانين".
ظلت أميرة ويلز بعيدة عن أعين الجمهور منذ إعلانها في 22 مارس/آذار عن تشخيص إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيميائي. وجاء هذا التحديث بعد أن أعلن قصر كنسينغتون في لندن أن الملك خطط لإجراء عملية جراحية في البطن في يناير.
وقالت الأميرة كيت إنها ستعود إلى عملها الملكي عندما يحين الوقت المناسب في خطاب كتبته بنفسها لمشاركة الأخبار المتعلقة بصحتها.