في حديث صريح ومليء بالأمل مع ET بالعربي، كشف يزن السيد عن رؤيته للمستقبل في بلده سوريا، مشيرًا إلى تغييرات إيجابية تُشعره بأن الأبواب المغلقة بدأت تُفتح أمام الجميع.
يزن السيد: الدراما السورية باقية رغم الحرب
وأعرب السيد عن فخره باستمرارية الدراما السورية رغم قسوة الحرب، مؤكدًا أن الدراما السورية حافظت على مكانتها، مضيفا: " تراجعنا بفترة من الفترات بحكم الظروف التي حصلت و الحرب التي حصلت علينا لكن ضلينا محافظين ومستمرين وانشالله سنرجع اهم بكثير ".
وتابع: " كان في جبل مسكر علينا، ما كنا قادرين نتنفس، لكن اليوم الأمور مختلفة، وسوريا سترجع خضرا وأقوى من أي وقت مضى".
يزن السيد يتحدث عن الإشاعات والظلم
أما عن الإشاعات التي طالته هو وزوجته لمى الرهونجي، فقد أظهر يزن ثقته الكبيرة بنفسه، مؤكدًا أنه لا يحتاج للرد عليها، وقال: ""أنا ما أذيت حدا، بالعكس، كنت واحد من الناس اللي انظلموا... خسرت شقاء عمري، وممتلكاتي، وحتى فرصتي في التلفزيون."
كما أشار بفخر إلى مسيرة والده، أحد مؤسسي جريدة تشرين، الذي لم يحصل على التقدير الذي يستحقه رغم إسهاماته الكبيرة في الصحافة.
وعن حياته العائلية، تحدث السيد عن قربه من عائلته، خاصة ابنه يعرب، الذي عاد من السويد واستقر في سوريا ليصبح عضوًا في منتخب براعم سوريا.
وهل يتواجد حاليا مع عائلته قال: " هالفترة نصور بين لبنان وسوريا و الامارات نكون بعاد عن بعض بس راجعلهم".