بعد 13 سنة في تركيا، الشيف عمر عاد لبلده سوريا ولبيته وأهله، وبناته لأول مرة يزورون بيت جدهم، و ET بالعربي يرافقه في أول زيارة له لدمشق.
ويبدو أن شغف الشيف عمر وحبه للأكل السوري التقليدي جعله يكون واحد من أهم صانعي المحتوى في مجال الطبخ، والغربة عن بلده لم تمنعه من أن ينقل هذه الثقافة للعالم.