خلال حديثها عن فيلمها الجديد بعنوان "Atlas"، تجاهلت جينيفر لوبيز سؤالاً حول الشائعات التي تحوم مؤخراً حول علاقتها بزوجها بن أفليك.
جينيفر لوبيز تروّج لفيلمها الجديد "Atlas"
وفي العرض الأول لفيلم Atlas، الذي لم يحضره بن أفليك، بدا واضحاً للجمهور أن جينيفر تركّز بشكل أكبر على العمل أكثر من شائعات علاقتها المُضطربة.
لوبيز كانت تروّج يوم الأربعاء 22 مايو لفيلمها الجديد "أطلس" على نتفليكس Netflix، ليسألها أحد المراسلين في غرفة مليئة بالصحافة ما معناه: "هل طلاقك من بن أفليك حقيقي؟ ما ردك على تلك الشائعات؟ "ما هي الحقيقة ؟ ما هي حقيقة الوضع؟".
وتدخّل "سيمو ليو" نجم فيلم "Marry Me" على الفور، قائلاً ما معناه : "حسنًا، لن نفعل ذلك، شكرًا جزيلاً لكم يا رفاق، نحن نقدر ذلك حقًا. شكرًا لكم".
بعد ذلك، قررت لوبيز الرد على المراسل مباشرة لتقول ما معناه: "أنت تعرف أفضل من ذلك"، ثم يُضيف ليو: "هيا، لا تجلب لنا تلك الطاقة، من فضلك".
وتابع : "إذا كان بإمكاني أن أقول شيئاً واحداً فقط، فإن جين منتجة في هذا الفيلم وسبب وجودي هنا، وسبب وجود ستيرلنج [ك. براون] في هذا الفيلم الجميل هو أن جين تهتم بأشياء مثل التمثيل والتنوع، وهي الرئيسة".
لوبيز اختتمت المؤتمر الصحفي مُمازحةً الحضور باللغة الإسبانية، قائلة: "شكرًا لكم، لم يسألني أحد أي شيء باللغة الإسبانية، لكن حسنًا". قبل أن تُرسل قبلة للجميع وتبتسم، ما أثار ضحك الحاضرين.
شاهد تقرير سابق : ميشال حايك يتنبأ لجينيفر لوبيز
ووفقاً لمجلة بيبول، فإن زواجهما حالياً "ليس في أفضل حال". حيث يعيش الثنائي، اللذان تزوجا في يونيو من عام 2022، منفصلين بسبب مشاكل زوجية حسب رواية مصادر أخرى، بالرغم من مشاهدتهما سوياً موخراً في السيارة وهما يضحكان.