ضحية و ترند اليوم من رامز مجنون رسمي كان الناقد الرياضي أبو المعاطي زكي. و كغيره من الضحايا، كانت الحلقة، التي اختلفت عن غيرها بتقديم رامز لنفسه، مليئة بالصراخ و الانفعال خاصة مع فقرة كابوريا وثعبان رامز. ورداً على سؤال أروى عن "ماذا سيكون إن لم يكن ناقدا رياضي؟ فقال "مدرسا أو سائق تاكسي" متابعاً بأنه لا ينزعج من شتائم السوشيال ميديا إنما يضحك عليها.
و كونه ناقد رياضي، تصريحه " أنا أهلاوي وبحب الأهلي من صغري" كان من أكثر التصريحات التي تداولها المغردين. أما عن الرياضيين فقال أبو المعاطي أنه تمنى عودة خالد الغندور مثل الماضي و عن رضا عبدالعال "أخف دم وواحد من الناس اللي اتظلمت في عالم كرة القدم". وبخلاف باقي الحلقات ظهر رامز جلال من صورة رضا عبد العال وليس من صورته كما هو الحال في كل حلقة منذ بداية البرنامج
الملاحظ في التغريدات هو استياء البعض من وضعه أو ربما موافقة شخص بعمره و منصبه على مقالب مثل هذا النوع. والذي تداوله المتابعين أيضا كان تجهيزه بالمكياج قبل الحلقة وقد أوضح سببها لرامز عندما سخر منه ورد عليه أن المكياج لتغطية الهالات السوادء عينيه.
و الملفت أيضاً كان إحتفاظ أبو المعاطي بمتعلقاته الخاصة في جيوبه حيث كان يصرخ لرامز أثناء سقوطه في الماء بسبب جواز السفر والأموال ومتعلقاته الشخصية التي خاف عليها من الماء، وطلب رامز فور إنتهاء المقلب من فريق عمل البرنامج أن يجفف جواز السفر .
شاهد في ET بالعربي: منة عرفة تغير قوانين برنامج رامز جلال!