أثارت "القرقاشة" المدفونة تحت شجرة السدر والتي وجدتها مريم في بيت النوخذة شهاب، غضب فوزية التي ثارت في وجه العائلة في حلقة الليلة من "محمد علي رود"، وتسأل المغردون على تويتر: "وش سالفة القرقاشة والسدرة".
أما سلطانة فقد كسبت تعاطف كبير من الجمهور على تويتر الذين قالوا: " سلطانة امرأة فقيرة ومظلومة من زوجها المعنف، ولأنها ضعيفة استعانت بغازي ابليس الذي قتل زوجها وخلصها منه"، وأضافوا: "الاستعانة بالشر نتيجته شر، الآن يبتزها لتحقق له مطالبه أو سيقتل ولدها أعز ماعندها في الدنيا". وكتب أحدهم عن سلطانة، "سلطانة شخصيتها تفر الراس... مرة تكسر الخاطر ومرة ودّك تعطيها بوكس…".
وعلق أحد المغردين على موضوع خروج النساء دون أزواجهن في المسلسل، "الذي أعرفه أن المرأة الخليجية مطلع القرن العشرين نادراً ما تخرج بعد المغرب، باستثناء رفقة زوجها أو عرس، وحتى العاملة تخرج قبل المغرب الى بيتها"، في تلميح إلى وجود خطأ في السياق الدرامي لأحداث "محمد علي رود" التي تدور في الحقبة التي ذكرها.