إجتمع اليوم محمد أبو جبل و مصطفى شوبير، في الحلقة 23 من برنامج رامز جاب من الآخر، وعلق رامز جلال في بداية الحلقة على المنافسة بينهما.
وفي تقديمه لهما قال "المنافسة شيء جميل بس أما تكون شريفة، من غير مكائد و ألاعيب و حركات مش لطيفة، وخصوصاً لو أذتك في أكل عيشك، ساعتها هترفع شعار اللي يضايقنا في شغلنا يستحمل رد فعلنا، و ده اللي حصل بالظبط بين النجمين اللي جايين لنا انهاردة".
وتابع رامز قائلاً "بما اننا ما عندناش عزاز، و جبنا من الاتنين دول جاز، هننقلكم المعركة بينهم لايف على التلفاز، وده بالنسبة لي هيكون أعظم إنجاز".
وصل في البداية مصطفى شوبير، و الذي وصف رامز بـ "مالوش حل"، و نفى شوبير تدخل والده في وقف الإتفاق بين أبو جبل و النادي الأهلي.
ليصل بعدها أبو جبل، و الذي قال إنه مصدوم من تقديم رامز لبرنامج حواري، و قال إن أخبار خلافه مع كهربا في معسكر المنتخب كانت مدبره لإستبعاده من الإنضمام للنادي الأهلي.
بدأ المقلب بسقوط الثنائي في الغرفة السودة، و قال لهما رامز "انتم الاتنين مذنبين و دي حلقة العقاب"، و بظهور نيوتن قال مصطفى شوبير "انا ما بحبش الكلاب"، فيما بدا على أبو جبل الهدوء و قال لرامز مازحاً "اللي بيحصل ده مش في مصلحتك نهائي"، و عند دخولهما النفق قال مصطفى شوبير "ما بحبش الأماكن الضيقة" لكنه إضطر للدخول، و ظهر على أبو جبل الرعب الشديد من الثعابين.
و بسؤال رامز عن حارس مصر الأول قال مصطفى شوبير "الشناوي" فيما رد أبو جبل "أنا"، و طلب منهما رامز تنطيط الكره 20 مرة على الجسر، ليسقطا بعدها في الماء، و عند رؤيتهما للنعام قال رامز لـ أبو جبل مازحاً "اعتبره ديك رومي"، و انتهت الحلقة بتوعدهما لرامز.
و أثناء عرض الحلقة علق المتابعين عبر منصة “X” كاتبين "انت جايب ابو جبل يا رامز، اهو دا لو طالك هيعمل منك شاورما من ابو جد" و جاء أكثر من تعليق قائلاً "ابو جبل لما رامز يرميه في المايه هيترمي علي اليمين"
قصة برنامج رامز جاب من الآخر
وتدور قصة برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر" حول استضافة عدد من الفنانين الذي يوجد بينهما مجموعة من المشاكل، ويعد ذلك بهدف الصلح بينهما، منهم مصطفى شوبير ومحمد أبو جبل ، أحمد السقا وباسم سمرة، حسن شاكوش وطليقته ريم طارق وغيرهم من الفنانين.
مواعيد عرض برنامج رامز جاب من الآخر
ويعرض برنامج رامز جاب من الآخر يومياً في رمضان 2024، بعد آذان المغرب في تمام الساعة 6:01 مساءً، عبر قناة MBC مصر، ومنصة شاهد.
