اعتقال سيفيل أكداغ بعد قتلها لصديقتها .. شاركت في التفاحة الممنوعة و اخوتي

وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عاماً بعد صراع مع المرض

مارت رمضان ديمير بالزي العسكري: صورة واحدة تُشعل مواقع التواصل

مي الغيطي تحتفل بزفافها على الطبيب البريطاني أندرياس براون

مسلسل آسر الحلقة 15 .. حياة تنفعل على عزت بسبب غازي

يا غايب وثائقي فضل شاكر على شاهد .. فكيف كانت ردود الفعل؟

بعد الهجوم عليها وعلى زوجها.. آية سماحة تعتذر للصحفيين

بوراك دينيز وسو بورجو يازجي أفضل ثنائي في حفل Ayaklı Gazete

رسائل محبة وتمنيات طيبة وجّهها النجوم في عيد الفصح

محمد رمضان يقبّل جواز السفر المصري ويضعه على رأسه في كوتشيلا

Et بالعربي يجمع رحمة احمد مع فتى أحلامها

ET بالعربي يجمع رحمة أحمد مع فتى أحلامها

ET بالعربي | 17 مارس 2025
Et بالعربي يجمع رحمة احمد مع فتى أحلامها

رحمة أحمد تتحدث عن تجربتها في مسلسل 80 باكو، مشيرة إلى أنها لم تكن تتوقع ردود الأفعال القوية من الجمهور، لكنها سعيدة جداً بالتفاعل، خاصة أن المسلسل كان بطولة جماعية لشباب اجتهدوا ليقدموا عمل مميز.

وعن تحضيراتهم للمسلسل، كشفت رحمة أنهم تدربوا في صالون تجميل حقيقي، حيث تعلموا كل تفاصيل المهنة، من قص الشعر وتركيب الرموش إلى أعمال الفتلة والحواجب. وأكدت أن المهنة مرهقة جداً، خاصة أن العاملين فيها يقفون لساعات طويلة.

وظهورها في المسلسل بدون مكياج كان قرار مدروس، حيث جسدت شخصية عبير، امرأة تعاني من ضغوط الحياة والعنف الأسري.

واحدة من المفاجآت كانت أن الطفل الذي جسد دور ابن عبير، هو ابن رحمة الحقيقي، مما جعل المشاهد أكثر صدقاً وتأثيراً.

و أقوى مشاهد رحمة عندما واجهت انتصار بعد سرقتها للمال، المشهد لم يكن مقررًا تصويره في نفس اليوم، لكنها تأثرت بردة فعل انتصار الحقيقية، مما جعلها تشعر للحظة وكأنها حرامية بالفعل، وأكدت أن الكثير من الجمل في هذا المشهد خرجت بطريقة ارتجالية تماماً.

عندما سُئلت عن فتى أحلامها، أجابت ضاحكة: "أكيد مش مصطفى غريب، هو صديقي وكل حاجة، بس لا والله ما عنديش فتى أحلام”، لكن مصطفى فاجأها بدخوله الحوار قائلاً: "أنا فتى أحلامك"، لترد مازحة: "مش علشان جبت سيرتك في حلقة، بقيت فتى أحلامي.. ده أنت طويل عليا أوي".

رحمة أحمد نجحت في تقديم شخصية مختلفة تماماً عن مربوحة، وأثبتت قدرتها على أداء الأدوار الدرامية بجرعة عالية من المشاعر، لكنها حتى وسط الدراما، لم تستطع الابتعاد تماماً عن الكوميديا العفوية التي أحبها الجمهور فيها.