جدل كبير أثاره عمرو مصطفى بعد طرح مقطع مُغنى بصوت أم كلثوم من خلال تقنية الذكاء الاصطناعي، وهي الخطوة الأولى في مشروعة لإحياء كلاسيكيات الموسيقى العربية، وإعادة نجوم الزمن الجميل للعصر الحالي، ليوفي بالوعد، ويقدم البديل الذي تحدث عنه قبل عام ونصف عندما انتقد مطربي المهرجانات: "وعد في خلال الاسابيع القادمه هيكون البديل في السوق.. ليا الشرف إني أكون أول واحد فكر في إنقاذ الصوره العبثيه في الوسط الغنائي".
وعمرو لن يكتفي بإعادة الرموز الفنية العربية للساحة مجددا، بل سيشعل المنافسة بينهم بمسابقة سوف يكون فيها فائزين، ويكشف أكثر عن تفاصيل مشروعه في هذا اللقاء مع ET بالعربي.