"أنا محظوظة إنه خلقت بعيلة فيها روميو لحود وأنا محظوظة إنه إنت كنت أستاذي وأنا محظوظة إني تعلمت منك وإنه من وراك صار عندي هالشغف لهالمهنة، طير وارتاح وانبسط مطرح ما ما في وجع بس نحنا رح نشتقلك كثير أكيد"، بهذا الحزن والحرقة ودعت ألين لحود عمها روميو لحود الذي رحل في 22 نوفمبر عن 92 سنة.
وموت روميو لحود لن يلغي الإرث الكبير الذي تركه روميو لحود في المسرح اللبناني والتراث الفني والمسيرة التي رسمها مع عدد من عمالقة الفن اللبناني مثل صباح، سلوى القطريب وغيرهم، وصحيح أن عمره لم يكن صغير لكن صحته الجيدة جعلت الكثر يتساءلون عن سبب الوفاة المفاجئ.
تفاصيل أكثر في التقرير التالي.