مازالت كيت ميدلتون تتصدر العناوين بعد التحديث الصحي المفاجىء الذي شاركته يوم أمس الجمعة، وفيه كشفت أميرة ويلز عن خضوعها للعلاج من مرض السرطان الذي تم اكتشافه في فحوصات ما بعد الجراحة المتعلقة بالعملية التي أجرتها في البطن في 16 يناير الماضي.
بحسب التقارير ، وفي 27 فبراير 2024 كان الأمير ويليام قد انسحب في اللحظات الأخيرة وبشكل مفاجىء من خدمة عيد الشكر في كنيسة القديس جورج في قلعة وندسور تكريمًا لعرابه الملك قسطنطين ملك اليونان. وكشف القصر حينها عن عدم تمكنه من الحضور لأمر شخصي، حيث كان من المقرر أن يقوم الأمير ويليام بقراءة في الخدمة، وفقًا لترتيب الخدمة.
جدل اختفاء كيت ميدلتون
بقيت كيت بعيدة عن الأضواء منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن في يناير وشوهدت آخر مرة وهي في حدثا ملكيا في ديسمبر لحضور قداس عيد الميلاد في الكنيسة.
وأكد ممثلون عن الأميرة أنها "في حالة جيدة" ومع تزايد القلق تفاقمت المخاوف عندما شاركت صورة تم التلاعب بها بشكل كبير لها ولأطفالها على إنستغرام بمناسبة عيد الأم البريطانية، ما أدى إلى زيادة الشائعات المحيطة بصحة ميدلتون إلى أن خرجت عن صمتها شخصياً وأعلنت عن إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيماوي.