WORLD CLASS MOMMY أو بما معناه "أم من الطراز الرفيع"، بهذه الكلمات وصف أليكس رودريغز، زوجته السابقة ووالدة بناته سينتيا سكورتيس، وذلك في تعليقه على فيديو أعاد نشره من صفحة صديق في انستغرام، تظهر من خلاله سينتيا وهي تدلك له رجله وتضع عليها الثلج، وذلك بعد اجتماعهما يوم أمس السبت في النادي الرياضي لأداء التمارين الرياضية.
وبهذا التصرف، يمكننا القول إن أليكس رودريغز تخطّى مرحلة إنفصاله عن خطيبته السابقة جنيفر لوبيز بعد مرور شهرين، بل واكثر من ذلك سار على خطاها في العودة إلى الشريك السابق.
طبعاً خبر انفصال جي لو وأليكس الذي تم قبل فترة فاجأ محبي الثنائي اللذين كانا يخططان للزواج، ومن بعده جنيفر لوبيز مرة أخرى شغلت الصحف العالمية والمتابعين لها بخبر عودتها إلى حبيبها السابق بن أفليك.
يُذكر أن علاقة جي لو وأليكس دامت ٤ سنوات وأعلنا عن خطوبتهما رسمياً منذ عامين، وكانت تجهيزات الفرح قد بدأت بداية عام ٢٠٢٠، إلا أنها تأخرت بسبب انتشار فيروس كورونا في العالم. من ثم انتشرت شائعة خبر الانفصال في منتصف شهر مارس الماضي، غير أن الانفصال المؤكد جاء في منتصف شهر أبريل دون أي توضيح لأسبابه وظروفه.