أُجبرت أديل على استخدام وسطاء لتقسيم ثروتها البالغة 140 مليون جنيه إسترليني أثناء طلاقها من زوجها سيمون كونيكي حيث توصل الزوجان أخيرًا إلى تسوية للطلاق لتنتهي قصة الحب التي بدأت في العام 2011.
وقال مدير أعمال أديل في بيان بما معناه: "انفصلت أديل عن سيمون، وإنهم ملتزمون بتربية ابنهما معًا على المحبة".
وبحسب مصادر صحيفة The Sun أنه "على الرغم من أن انفصال أديل وسيمون حصل، غير انهما سيحافظان على الود الذي جمعهما سابقاً، ليتمكنوا من تربية ابنهما أنجيلو معًا".
وتابع المصدر: "كان أول شيء اتفقا عليه هو تقاسم الوصاية ، ومنذ ذلك الحين كان الأمر يتعلق بتقسيم بقية أموالهم الزوجية بشكل عادل".
يذكر أنه وعلى الرغم من أن أديل وسيمون قد أنهيا عملهما لإنهاء الطلاق ، إلا أن الزواج لن ينتهي رسميًا حتى يوقع القاضي على الأوراق، ولحسن الحظ ، تمكنوا من الوصول إلى اتفاق فيما بينهما بدون قضية متفجرة في المحكمة العامة ، وهذا يمنحهم أفضل فرصة ممكنة للبقاء على علاقة جيدة في المستقبل.