لم تمر تحية ميلانيا ترامب لأبنته إيفانكا في الليلة الأخيرة من مؤتمر الحزب الجمهوري لتحديد المرشح الرئاسي للانتخابات الأميركية يوم أمس مرور الكرام، فكانت تعابير وجهها وحدها كفيلة بأن تتصدر حديث الناس طوال الليل.
وفي الفيديو، ظهرت ميلانيا وهي تستقبل إيفانكا بابتسامة سرعان ما تحولت إلى تعابير توتر وغضب في وجهها أشعلت السوشيال ميديا بأكملها مما زاد من الشائعات بأن العلاقة تزداد سوءًا بين السيدة الأولى والابنة الأولى في أمريكا.