يبدو أن العلاقات المتوترة والمنقطعة بين العائلة الملكية والأمير هاري وزوجته ميغان ماركل مستمرة وفي طريقها إلى الأسوأ.
هذا ما كشفته الخبيرة الملكية جيني بوند مؤخرًا قائلة : "الأمر المؤكد هو أن الزوجان لا يفعلون شيئًا لسد تلك الفجوة مع العائلة".
وأضافت، "يبدو أن ميغان لم يكن لديها الوقت الكافي للمجيء إلى المملكة المتحدة مع هاري لحضور حفل توزيع جوائز ويل تشايلد لأنها اضطرت إلى التعامل مع الأطفال، وبقيت بعد دورة ألعاب Invictus لزيارة أوجيني في البرتغال".
واقترحت بوند على ميغان وهاري، إلقاء نظرة على نفسيهما وإعادة تقييم خيارات حياتهما.
وأكدت أنه في الوقت الحالي، لا يوجد أي مؤشر على الإطلاق على أنهم يعتزمون القيام بذلك.
وكان دوق ودوقة ساسكس قد انتقلا إلى مونتيسيتو، كاليفورنيا في عام 2020 بعد تخليهم عن واجباتهم الملكية.
وظل هاري وماركل على تواصل فقط مع ابنة عمه الأميرة يوجيني، 33 عامًا، وزوجها جاك بروكسبانك، 37 عامًا، منذ أن استقالا من منصبهما كعضوين بارزين في عائلة وندسور قبل ثلاث سنوات، وأكد مصدر مطلع أن الرباعي يتحدثون باستمرار.