في مقابلة حصرية مع ET بالعربي، صرحت جويل ماردينيان عن إنتهائها أخيرا من الإجراءات الخاصة بنقل إبنها بالتبني نيثن على إسم عائلة زوجها ليصبح "نيثن مارك قندورة"، مؤكدة أنها تمنت لو أخذ لقب عائلتها بدل من ذلك. وفي ردها على إنتقادات الجمهور بسبب رفضها الكشف عن ملامحه، قالت أنها لم تملك الحق وقتها للكشف عن وجهه للجمهور حتى تنتهي من إجراءات أوراقه الرسمية "قبلا ماكان الي حق...وكنت كل فترة وفترة أكتب مابيحقلي هلا، مش بايدي.... بس هلا في جزء من أوراقه لنيثن خلصو وصار الي حق انشر وجهو".
أما حول موضوع الشبه الكبير بين ملامح نيثن وزوجها قالت " أنا ماعم بستوعب...أصلا لما رحنا شفناه بدار الأيتام كان زوجي حاملو قلتلو ...مابصدق قديه بيشبهك، فكرني انو أنا عم جاملو حتى حببو فيه أكثر " وأكدت أن حتى والد زوجها لاحظ الشبه "بيو لزوجي قالو رجعتني لنهار انتا خلقت فيه قد مايشبهك....قالو لو انت خلفت ولد ماكان رح يشبهك كل ها القد".
وأكدت جويل عن تعلق جميع أفراد عائلتها به منذ قدومه خاصة ابنتها إيلا التي تحملت كافة مسؤوليته ولم تفارقه خلال الأيام الأولي من قدومه "" لما وصلت البيت على 12 بالليل لقيتها هي وعم بطعميه بيبرون، الساعة 3 الصبح وهي عم بطعميه بيبرون، الساعة 5 الصبح وهي عم بطعميه بيبرون، وفي الصبح هي كانت تحممو...يعني ثلاثة أيام مافارقته لحظة واحدة".
و في آخر اللقاء أكدت جويل أن تعلقها بنيثن وإنشغالها برعايته أخذ معظم وقتها، لكنه لم يكن على حساب بقية أبنائها، وخاصة إيلا التي كانت تمر بفترة صعبة كانت تعاني فيها من الشعر الزائد. خاصة بعد التعليقات المسيئة التي كانت تتعرض لها على السوشيال ميديا "ماحدا يدفعلي معاشي اخر الشهر فماحدا الو عليي... إذا أنا مقتنعة انني عم اعمل الشيء الصح فما حدا بيوقفني".