في لقاء مع ET بالعربي، علّقت ريهام عبد الغفور على صورتها الأخيرة مع أحمد زاهر من حفل زفاف ابنته ليلى.
وفي التفاصيل، ريهام حرصت على تهنئة أحمد زاهر، وابنته ليلى، وهدى، وكل المقرّبين منهم بمناسبة الزفاف، مؤكدة سعادتها بالمناسبة وبتفاعل الجمهور مع الصورة التي جمعتها بزاهر، والتي أعادت للأذهان مسلسل "الحقيقة والسراب".
وأشارت إلى أنها فرحت جداً بتفاعل الجمهور، لأن ذلك يعني أن دورها لا يزال حيًا في ذاكرة الناس، وهو أمر يُسعدها ويجعلها تشعر بقيمة العمل الذي قدّمته منذ سنوات.
وفي حديثها عن مسلسلها "ظلم المصطبة"، وصفته بأنه عمل جدلي أثار الكثير من النقاشات منذ عرض أولى حلقاته وحتى نهايته، مع تركيز خاص على المشاهد المرتبطة بالعين، والتي وصفتها بأنها كانت من أكثر العناصر التي لاقت رواجًا على مواقع التواصل الاجتماعي. وأشارت إلى أن تنفيذ هذه المشاهد تطلّب مجهودًا كبيرًا وتكرارًا في الأداء للوصول إلى النتيجة المطلوبة.
وأكدت ريهام أن نجاح العمل بهذا الشكل لم يكن ليتحقق لولا الرؤية الإخراجية الدقيقة لهاني خليفة، الذي أدار المشروع بحرفية عالية، إلى جانب الجهد الكبير الذي بذله عمرو عبد الله في تنفيذ المؤثرات الخاصة، واصفة إياه بـ"الساحر" لما أضافه من لمسات بصرية مميزة.
ورغم ما واجهته من صعوبات أثناء التصوير، اعتبرت ريهام هذه التجربة تحديًا حقيقيًا، مشيرة إلى أنها استمتعت بها بشدة، قائلة: "حبيتها قوي".