يعرف زهير البهاوي بارتباطه الكبير بعائلته فدائمًا ما ينشر على حساباته الرسمية صورا وفيديوهات من أجواء بيته و عائلته وأصبح عدد من أفرادها معروفين عند معجبيه.
وفي أكثر من مناسبة، كشف البهاوي عن تعلقه الشديد بوالديه وأخواته كما أصدقائه، غير أنه مؤخراً قرر حجب خاصية التعليق على صورته مع شقيقته الصغرى بعد حملة السخرية والتنمر من قبل بعض متابعيه والتي قد تؤذيها وهي في سنوات مراهقتها الأولى.
وأثار تنمر بعض متابعي البهاوي على شقيقته جدلًا على السوشيال ميديا خاصة وأن السخرية والاستهزاز بالآخرين أصبحت ظاهرة وتلاحق الكثير من المشاهير وهو ما يضطرهم في الكثير من الأحيان إلى إغلاق خاصية التعاليق على منشوراتهم.
عدد من النجوم انتقدوا سابقاً ظاهرة التنمر والتأثير السلبي للسوشيال ميديا على جانبا من حياتهم الشخصية والعائلية فيما اختار فنانون آخرون الاكتفاء بنشر أخبارهم الفنية والمهنية مع صور شخصية لهم ومن كواليس أعمالهم وترك عائلاتهم يعيشون بسلام بعيدا عن أضواء الشهرة.