خبر تصدر العناوين اليوم بعد اتهام فين ديزل بالإعتداء الجنسي من قبل مساعدته السابقة، حيث زعمت أن الحادث وقع في خريف 2010 عندما كان فين يعمل على الفيلم فاست فايف.
فلاش باك : Vin Diesel يكرر نفسه في فيلم Bloodshot 👇
وقالت أستا جوناسون أن شركة إنتاج فان ديزل عينتها للعمل معه أثناء تصوير الفيلم في أتلانتا، وكانت مسؤولياتها الوظيفية تتضمن "تنظيم الحفلات، ومرافقة ديزل للحفلات، والتواجد معه خلال التقاط صور له مع النساء في حال عدم تواجد صديقته القديمة".
وبينت أن حادث الإعتداء وقع في جناح فندق فين في سانت ريجيس، وكشفت الوسائل الإعلامية تفاصيل ما حدث في الدعوى.
وادعت أستا أنه طلب منها الانتظار في جناح فين في تلك الليلة وعندما رحل الآخرون، أمسك معصميها وسحبها إلى السرير، وقالت أنها طلبت منه التوقف وتمكنت من الهروب ، لكنه اقترب منها مرة أخرى.
وكشفت أنها كانت خائفة من إبعاده عنها بالقوة، ولكنها صرخت وركضت في القاعة إلا أنه تبعها، وبعد ساعات من الحادث تلقت مكالمة هاتفية من أخت فين لإبلاغها بأنها طردت، بعد أقل من أسبوعين من بدء العمل.
وتقول الدعوى، "كان من الواضح لها أنها طردت لأنها لم تعد مفيدة لتحقيق رغبات فين ديزل الجنسية وقاومت اعتداءاته".
وصرحت أستا أنها لم تكن قادرة على التحدث بشكل علني حتى الآن بسبب اتفاقية عدم الإفشاء، لكن قانون التحدث و كاليفورنيا أب 2777 سمح لها الآن بالقيام بذلك.