على الرغم من المشاكل الزوجية التي تمر بها علاقة كيم كارداشيان بكانييه ويست إلا أن الثنائي وضعا خلافاتهما جانباً، وقاما مع أولادهما برحلة إلى جمهورية الدومينكيان في الثاني من أغسطس. وبعد انتهاء العطلة، عادت كيم مع أولادها الثلاثة إلى لوس أنجلوس، فيما عاد كانييه إلى وايومنغ مع نورث التي تبلغ 7 سنوات، إذ أمضت وقتاً مع والدها في وايومنغ قبل انضمامها إلى والدتها وأخوتها، وذلك وفق مصدر لـPeople.
وشارك كانييه صورة جمعته بنورث على البحر على حسابه على تويتر وعلق عليها بما معناه: "وقت الأب والابنة".
وقال المصدر بما معناه بأن: "كانييه موجود في وايومنغ حيث يريد أن يعيش، أما زوجته فترغب بالعودة إلى لوس أنجلوس. ومن الصعب السفر مع الأطفال لوقت طويل".
وتابع: "يبدو واضحاً أن كيم تحاول المحافظة على زواجها، فهي هادئة ولديها خطط محددة للمستقبل، ولكنها الآن تبدو متفهمة لإقامة كانييه في وايومنغ". ولفت المصدر إلى أن كانييه لا يزال يتابع الإنتخابات، وهذا القرار الذي لا يستطيع أحد أن يبدل له رأيه.
مصدر آخر مقرب من الثنائي، أخبر Daily Mail أن "كيم وكانييه لم يعيشا منفصلين أبداً. فكانييه يعمل في وايومنغ وهي تعمل في لوس أنجلوس، كما أنهما يركزان حالياً على أسرتهما ونادراً ما يتحدثان بالسياسة".