خبر عودة ليلى اسكندر إلى يعقوب الفرحان تصدّر إهتمام السوشيال ميديا، خصوصا بعد إطلالة ليلى بفيديو مع مالك مكتبي اعتبره البعض أنه لحلقة ترويجية لبودكاست "إحكي مع مالك" وستكون ليلى ضيفته المقبلة على شاهد.
غير أنه في الحقيقة هي ليست حلقة من حلقات بودكاست "إحكي مع مالك" ، بل كان لقاء جمعهما في إحدى المناسبات، وشاركت ليلى عدة فيديوهات عبر ستوري إنستقرام عبرت في واحد منها عن فخرها بمالك كونه من بلدها لبنان، و الذي لم يعرفها في البداية حسبما قالت"، ليعلق مالك على كلامها بالقول: "بعدين بخبركم القصة".
وفي الفيديو الذي شاركه مالك عبر سناب شات تحت عنوان "ليلى اسكندر تفجر مفاجأة عن عودتها ليعقوب الفرحان"، وتقول ليلى فيه ردا على سؤال إن كان صداقة بعد الطلاق لتجيب بعبارة "أكيد".
وسألها بعدها إن كانت على علاقة طيبة مع طليقها فقالت "أكيد يؤبر قلبي يعقوب أبو يوسف صديقي للعمر".
وهل من الممكن أن يتحول الزوج إلى صديق قالت ليلى: "أكيد"، فالعلاقة مبنية على الصداقة، ليقاطعها مالك ويسألها: "لماذا لم تستمر قصة الحب فأجابته: "هي مبنية على صداقة و الحب بيخلص و الصداقة تبقى ويوسف بضل و منضل عائلة وما بتعرف يمكن نرجع لا تدري ..خلص بعدين ".
وفي ستوريهات أخرى شاركتها ليلى منذ بعض الوقت حاول مالك طرح المزيد من الأسئلة عليها فسألها كيف حال يعقوب؟ لتجيبه: "يعقوب بجنن".
وتابعت حديثها وهي تضحك "عملنا حلقة هيدي لازم تدفع مصاري، شو بعد؟ بس نعمل حلقة بخبرك كل شي".
وتعليقا على الفيديو الذي شاركه مالك، علقت ليلى قائلة :"لا تصدقوا مع وجوه تعبيرية ترمز وكأن موضوع عودتها الى يعقوب حقيقي، خصوصا وانه كان هناك إيجابية كبيرة في حديثها عنه خلال الفيديوهات التي شاركتها هي ومالك عبر السوشيال ميديا، وتصدرا الترند على إكس في المملكة العربية السعودية وبات خبر عودة ليلى و يعقوب من الخبار الكثر تداولا على غوغل.