الحملة التي تدعو إلى إنهاء ولاية بريتني #FreeBritney "مزحة".هكذا علق والد بريتني سبيرز ، جيمي ، في مقابلة له مع PageSix وقال "كل من خلف هذه المؤامرة لا يعرفون أي شيء وليس لديهم دليل والأمر متروك لمحكمة كاليفورنيا لتقرر ما هو أفضل لابنتي. وليس من شأن أي شخص آخر التدخل فيما لا يخصه". وتابع "أحب ابنتي..أحب جميع أبنائي. ولكن هذا شأننا الخاص."
كما تطرق إلى "عدوانية" أنصار حملة #FreeBritney الذين يعتقدون أن بريتني محتجزة ضد إرادتها معربًا عن "أن الناس يتم ملاحقتهم واستهدافهم بتهديدات بالقتل. إنه أمر مروع".
ونفى جيمي الشائعات حوله أو حول أي شخص آخر عن استغلال أموال بريتني ، قائلاً: "يجب أن أبلغ المحكمة عن كل سنت يتم إنفاقه كل عام. كيف يمكنني سرقة شيء ما؟".
وكانت بريتني سبيرز، البالغة من 38 عامًا، قد وضعت تحت الوصاية في عام 2008 ، حيث أصدر القاضي قرار بتعيين شخص مسؤول كوصي قانوني لبريتني ، وكان والدها الوصي السابق لها قد تنحي في سبتمبر الماضي، وتولى من بعده هذه المسؤولية مدير أعمال بريتني، جودي مونتغمري.
في مايو من هذا العام ، مددت الوصاية على بريتني حتى نهاية الصيف وفقًا لوثائق المحكمة التي حصلت عليها النسخة الأمريكية من موقع ET.
وأصدرت القاضية بريندا بيني قرارًا يسمح لمونتغمري بالبقاء في وصاية سبيرز حتى 22 أغسطس 2020، بينما قدمت والدة بريتني ، لين ، طلبًا إلى مقاطعة لوس أنجلوس، على أمل تلقي إشعار خاص بشأن "جميع المسائل" التي تتعلق بجمعية بريتني SJB Revocable Trust.
لكن شقيق بريتني، بريان ، طالب بإعادة النظر حول الوصاية على أخته الشهر الماضي. وبحسب بريان ، لطالما أرادت بريتني الخروج من [الوصاية]". وصرح خلال حلقة من برنامج As Not Seen on TV podcast "إنه أمر محبط للغاية أن يكون هناك شخص خلفك يخبرك كل ما عليك فعله باستمرار"..."كانت برتني محاطة بالناس منذ أن كانت في الخامسة عشرة من عمرها، ولم تأخذ فرصة كافية لكي تتحكم بحياتها بنفسها.."