ينشغل الإعلام البريطاني الآن بكتاب جديد عن علاقة الأمير هاري و ميغان ماركل مع العائلة الملكية تحت عنوان "Finding Freedom” "البحث عن الحرية". ومن المقرر نشر هذا الكتاب، الذي كتبه أوميد سكوبي وكارولين دوراند ، في أغسطس، وتم إصدار أول مقتطف منه اليوم.
ويبدو أن هذا الكتاب يجلب مستوى جديد من التحليلات حول اصرار الزوجين على الاستقلال "لم يشعر هاري وميغان بالحماية ، ولم يعرفوا بمن يمكن أن يثقوا داخل الأسرة المالكة ، وشعروا أنه ليس لديهم خيار سوى الابتعاد عن القصر".
أبرز ما ذكر في الاعلام اليوم كان عن علاقة الثنائي هاري و ميغان مع الأمير ويليام وكيت ميدلتون والتي يبدو أنها وصلت لمرحلة أن الأزواج بالكاد تحدثوا عندما رأوا بعضهم البعض لأول مرة منذ شهور.
بالاضافة إلى هذه العلاقات غير المستقرة ، يرسم الكتاب القضايا المزعومة لـ Sussexes مع العائلة المالكة ، والتوتر المتزايد الذي أدى في النهاية إلى استقالتهم. بالإضافة إلى ذلك، يدعي الكتاب أن العائلة المالكة لم تكن سعيدة بشعبية هاري وماركل المتزايدة ، حيث تلقى الثنائي اهتمامًا أكثر بكثير من الأمير وليام وكيت ميدلتون.
سبق وقال متحدث باسم هاري وماركل للـBBC أنه لم تتم مقابلتهما من أجل هذا الكتاب: "لم يساهما في " Finding Freedom البحث عن الحرية" و يعتمد الكتاب على تجارب المؤلفين الخاصة كأعضاء في الصحافة وتقاريرهم المستقلة".
ووفقًا لمصدر مقتبس في "البحث عن الحرية" ، أراد الثنائي هاري و ميغان أن يكونا مستقلان و أن يكتبا روايتهما الملكية بأنفسهم" ، مضيفًا أن الزوجين كانا يرغبان في تكوين منزلهما الخاص، ولكن هذا غير مسموح به.