في رحلة كيم كارداشيان إلى وايومنغ، والتي أشغلت الصحافة الأيام الماضية ، كان الهدف الأساسي منها وضع مصالح كانييه في الاعتبار، إذ أخبر مصدر US Weekly بأن "كيم سافرت إلى كانييه للحصول على المساعدة وفي محاولة منها لإيجاد حلول لهما ولعائلتهما". وتابع المصدر بأن "كيم لطالما حاولت أن تقف إلى جانب كانييه، تدعمه وتساعده بأي طريقة ممكنة، ولكن الطريقة التي يتصرف بها وتعامل بها في الأشهر الأخيرة أصبحت عبئاً كبيراً عليها".
وقامت كيم برحلة إلى وايومنغ يوم الاثنين الماضي بعدما شارك كانييه الجمهور تفاصيل تتعلق بعائلته، ورصدت كاميرات الباباراتزي صور لكيم وكانييه خلال وجودهما في السيارة حيث دار بينهما حديث كانت كيم تبكي خلاله، قبل أن تعود في اليوم التالي إلى لوس أنجلوس.
وأضاف المصدر نفسه بأن "كيم وكانييه تحدثا حول إمكانية إنهاء زواجهما". أما مصدر آخر فأخبر الصحيفة نفسها بأن "مشروع الطلاق كان مدار بحث بين الثنائي منذ أشهر"، وتابع: "لكن أرادت كيم أن يستمر هذا الزواج وكذلك كانييه، لأن الثنائي يحبان بعضهما البعض ولا يزال هناك اهتمام بجعل هذا الزواج قائماً، ولكن في الأشهر الأخيرة يبدو أن حظوظ استمراره تراجعت".
وكانت US Weekly أكدت بأن كانييه ويست قد قام بزيارة المستشفى يوم السبت الماضي للقيام ببعض الفحوصات بعد التوتر والقلق الذي عاشه في الفترة الأخيرة، وفي اليوم نفسه اعتذر من كيم في تغريدة عبر حسابه على تويتر.
شاهد أكثر في ETبالعربي: كيم حاولت وضع كانييه في مصحة عقلية🔻