تصدرت الحلقة الثالثة من مسلسل "موسى" الترند على محرك البحث غوغل، وذلك بعدما قام "حميد" بمحاولة ضرب "موسى" فتصدت والدة "موسى" الذي يجسد دوره محمد رمضان لـ"حميد" الذي يلعب شخصيته محمد أحمد ماهر وتلقت هي الضربة على ظهرها.
انتقاماً لوالدته قام موسى بحرق حميد، وثم قرر شقيق حميد شيخ البلد الذي يلعب دوه رياض الخولي أن يأخذ بثأر أخيه، ما دفع موسى إلى الهرب والاختباء في كهف.
عندما شعر موسى بالجوع لم يجد إلا الأفاعي أمامه فما كان عليه إلا أن يوقد ناراً ويشويها ويتناولها. ثم ترك موسى فرسه تغادر وتعود إلى بلدته إلا أن مصيرها كان القتل، اذ اعتبر شيخ البلد أنه خانتهم.
خلال وجوده في الكهف كان موسى مراقباً، ثم تعرض للخطف وتم اقتياده إلى قائد مجموعة المطاريد.
وتصدر أكل الثعبان اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فعلّق أحد المتابعين على صفحته على انستغرام وكتب: "طلع الجبل ملقاش أكل قال يتسلى وياكل أي حاجة"، التعليق نفسه شاركه أكثر من حساب.
وسألت إحدى صفحات النقد على انستغرام وقالت: "هو المسلسل ليه كأنه فيلم هندي. مرة ينط من فوق القطار وشوي ياكل أفاعي". وعلق آخر: "أكو هوليوود واكو بولييود هذا فيلييود".
على تويتر، انتقد أحد المغردين مشهد قتل الحصان وحتى أكل الأفعى وكتب: "كان قاسي للعين مشهد قتل الفرس بمسلسل "موسى" وبتصور يعمل خضه.. مع انه حسب آخر لقاء لمحمد رمضان قال انو المشهد مش حقيقي، وكمان اليوم مرق مشهد أكل حية".
وشارك عدد من المغردين مقولة لموسى "أنا ببيعك لعزرائيل بطلقة"، وأرفقوا التغريدة بهاشتاغ #موسى.
وغرّد آخر: "كالعادة فكل سنة يبهرنا محمد رمضان واديماً يكون مسلسله أفصل مسلسل في رمضان". وأشاد مغرّد بأداء محمد رمضان وكتب: "محمد رمضان غول تمثيل".
وعلقت احدى المتابعات وكتبت: "للسنة الثانية، نجم رمضان من دون منازع"، وكتب آخر "والله محمد رمضان أسطورة في كل رمضان".