بالرغم من أن الكل كان مؤمنا أن الراحل شادي زيدان انتقل لمكان أفضل، إلا أن الوجع كبير عند عائلته وأصدقائه الذين رافقوا موكب جنازته، من نقطة انطلاقه من مستشفى الشفاء بدمشق، وحتى مثواه الأخير بقرية الرحيبة بريف دمشق.
و لأن شادي كان محبوبا في الوسط الفني، و شقيقه الأكبر أيمن زيدان له مكانة كبيرة عند نجوم سوريا.. حضر عدد كبير منهم لمواساته وأخوانه وائل ومهند في مصابهم، فكانت لنا لقاءات سريعة مع: باسم ياخور، فراس إبراهيم، علاء قاسم، عبير شمس الدين، فاتح سلمان، رامي أحمر، غسان عزب، ماهر الراعي، وسعد مينا، وروى لنا الكثير منهم مواقف لا تنسى مع طيّب الذكر شادي زيدان رحمه الله..