استدعاء أطباء مغاربة لإسعاف شيرين عبدالوهاب

الرد الأول من شيرين عبدالوهاب بعد أزمتها في مهرجان موازين

صدمة كبيرة بعد وفاة المطرب الشعبي المصري أحمد عامر

دانييلا رحمة تشارك بترند Dame Um Grr ورسالة من ناصيف زيتون

دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بذكرى زواجهما الأولى

ياسر قنطوش يصف الهجوم على شيرين بعد موازين بـ"حملة ممنهجة"

مسلسل لعبة الحبار الموسم 3 الحلقة 1 .. مفاتيح وسكاكين

أول رد لأنغام بعد إتهامها بالتسبب بأزمة شيرين في موازين: "كفاية ظلم"

تدهور الحالة الصحية لـ والد شجون الهاجري

شجون الهاجري في لحظة مؤثرة مع والدها من المستشفى

جدل حول صورة لتيكتوكر سوري..وجو حطاب وابن حتوتة في القصر الرئاسي

ET بالعربي | 28 ديسمبر 2024
التيكتوكر السوري يمان نجار - صورة من انستقرام

التيكتوكر السوري يمان نجار - صورة من انستقرام

في خطوة أثارت الكثير من الجدل، قام التيكتوكر السوري يمان نجار بنشر صورة له من داخل قاعة الاستقبالات الرسمية في القصر الرئاسي بدمشق. و الصورة أظهرت نجار وهو يجلس على الكرسي المخصص عادةً للرئيس عند استقباله للوفود الرسمية. 

ولم يكتفِ بالصورة، بل نشر أيضًا مقطع فيديو يظهر فيه لحظة دخوله القاعة، وجلوسه على الكرسي بطريقة مرحة وغير مألوفة في مثل هذا المكان الرسمي.

ردود فعل الجمهور على صورة  يمان نجار 

و قد عبر  عدد كبير من السوريين عن استيائهم وغضبهم من التصرف، معتبرين أنه يدل على قلة احترام للبروتوكول الرسمي.  و رأى البعض أن هذا الفعل يمثل استخفافًا برمزية القصر الرئاسي، الذي يعتبر مكانًا يمثل هيبة الدولة.

@yaman.najjar شكراً لكل من لبى دعوة الاعتصام لأجل مساندة أهالينا وأطفالنا مرضى السرطان في الشمال السوري المحرر ♥️🙏 تصميم @𝑀𝑂𝐷𝐼 💥 #أنقذوا_مرضى_السرطان #يمان_نجار #fyp

في المقابل، دافع البعض عن تصرف نجار، مشيرين إلى أنه ربما كان يهدف إلى تقديم محتوى مرح أو تسليط الضوء على الجانب الإنساني للمكان الرسمي.

وبعض المعلقين رأووا أن هذه الحادثة قد تكون تعبيرًا عن أجواء الانفتاح الجديدة في سوريا، التي بدأت تتجلى عبر استقبال المؤثرين وصناع المحتوى في القصر.

استقبال المؤثرين في القصر الرئاسي

وفي الأيام التي سبقت حادثة يمان نجار، استقبل القصر الرئاسي عددًا من المؤثرين العرب البارزين ومن بينهم: جو حطاب: صانع محتوى مشهور في مجال السفر.

قاسم الحتو (المعروف بـ"ابن حتوتة") قام بزيارة القصر والتقط صورًا تعبيرًا عن تقديره للضيافة السورية.