تفاعل كبير وفرحة سيطرت على السوشيال ميديا مع أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل جعفر العمدة، والتي بدأت بإخبار سيد شقيق جعفر العمدة "دلال" إيمان العاصى، أن جعفر وجد ابنه الذى خُطف منذ 19 عام، وأكتشف انه "سيف" أحمد داش، لتقابل دلال حديثه بالصدمة.
مسلسل جعفر العمدة الحلقة الأخيرة
وفي الأحداث، تذهب هالة صدقي برفقة مي كساب إلى منزل أحمد داش "سيف"، لكن المفاجأة كانت بوصول إيمان العاصي "دلال" إليهم.
تتصل هالة صدقي على جعفر العمدة، ويقوم جعفر بتحذيرها من دلال ويخبرها بأنها هي من قامت بخطف ابنه.
يصل جعفر العمدة ويقوم بفضح إيمان العاصي "دلال"، أمام هالة صدقي "الحاجة صفية" وزوجته مي كساب "ثريا، لتنفعل الاخيرة عليه.
تتصاعد الأحداث مع توبيخها بالكلام، وتدخل في حالة من البكاء ، تعترف فيها أنها هي من فعلت ذلك من أجل حبها لمحمد رمضان، وتهدد بأنها ستقوم بقتل نفسها بالسكينة، حتى تطلب السماح منهم، ولكن جعفر يرفض السماح ويطلقها.
ومن بعدها يتواصل جعفر العمدة مع "نعيم" عصام السقا، ويطلب منه اخبار الشرطة بما فعلته "دلال" وبالفعل يتم القبض عليها، كما يسلمهم فيديو قتل دلال لبلال شامة.
ويذهب جعفر العمدة برفقة أحمد داش "سيف" إلى السيدة زينيب، ويقوم بمعرفة أهالى المنطقة عليه، وسط حالة من الذهول لعائلة فتح الله.
تشتعل الأحداث مع مشاجرة جعفر العمدة مع عائلة فتح الله، لجلب حق شقيقه سيد، ويطلب من "سيف" أحمد داش عدم التدخل في المشاجرة، وطبعًا ، ضرب جعفر عائلة فتح الله، وسط بكاء من والدهم "حمادة فتح الله".
بينما تصل قوات الشرطة، إلى منطقة السيدة زينب، للقبض على منذ رياحنة "شوقي فتح الله، وأحمد عبد الله "كارم فتح الله لإتهامهم بقتل بلال شامة مع شقيقتهم دلال".
كما يذهب جعفر العمدة إلى مسجد السيدة زينيب، ويقابل الشيخ "عبد اللطيف" محمد عبد الجواد، والذي ينصحه بالابتعاد عن عمل الربا، وإعطاء الناس الأموال، لان كل ماحدث له من أمور شر كانت بسبب (غضب ربنا). ويكشف محمد رمضان خلال حديثه مع الشيخ على سؤال حير الجمهور خلال مشاهدتهم للمسلسل، وهو انه يعمل في تجارة الاسمنت والحديد.
ردود الفعل : الحلقة 30 من جعفر العمدة
وتصدرت هالة صدقى ترند "تويتر" بعد عرض الحلقة الاخيرة من مسلسل"جعفر العمدة"، حيث تفاعل الجمهور مع شخصية "الملكة صفصف"، فينا كتبت إحدى المتابعات:"هالة صدقي هي نجمة جعفر العمدة والأحلى والأكثر إتفانا"، بينما قال أخر:"صفصف وبس هالة صدقي الجميلة الام المصرية الجميلة بطبعها.
وتفاعل عدد من الفنانين مع الحلقة الأخيرة من المسلسل، فكتبت منة فضالي: "تمت بحمدالله جعفر العمده الف حمد وشكر ليك يا رب نجاح كبير بفضل الله ومجهود ناس كتير تعبو من قلبهم علشان الشغل يطلع بالحب ده انتاج ، اخراج ، تصوير اغاني ، موسيقي الحان توزيع ، اكسسوار ، صوت مونتاج، ديكور ، ملابس ، خدمات والصوت الرهيب صوت مصر النجم احمد سعد و فوق كل ده مايسترو العمل المخرج الجميل العزيز الغالي الاستاذ محمد سامي شكرا من قلبي علي كل تعبك و مجهودك ربنا يرضيك انت اه وصديق بعتز بي قبل الشغل بشكرك علي العمل المحترم اللي جمع شعوب و بيوت و اهالي شكرا للنجم اللي بحبو من قلبي علي رجولته و جدعنته وحبه للكل من الصغير للكبير النجم محمد رمضان من نجاح لنجاح يا جعفورتي و حقيقي اتشرفت ب الشغل معاك انت اضافه لاي حد يشتغل معاك زملائي واصدقائي النجوم اللي بعشقهم مع حفظ الالقاب اهم واحده الاول صفصف البونبونايه هاله صدقي بحبك و حظي حلو اني اشتغلت معاكي كفايه حبك و خوفك".
وتابعت " و جدعنتك ايمان العاصي روح قلبي بحبك بجد وانتي عارفه و الشغل بنا كان ممتع عقبال ما نتقابل في عمل تاني بس العكس اوريكي انا الشر يا بنت فتح الله مي كساب اطيب قلب اول مره نشتغل سوا وبجد من احلي الناس اللي اشتغلت معاهم بحبك يا ثريا و اديكي لهفتي جعفر اتهدي بقي عصام السقا صاحبي العسل الجدع احمد فهيم الجوكر احمد داش عظييييييم بجد بجد منذر رياحنه المبدع صاحبي اللي بحبو اوي اوي احمد عبدالله اخيرا يا كارم جعفر عمل منك بطاطس رهيب بجد يا احمد غاده فلفل امي العسل شكرا للجميع و شكرا للجمهور والنقاد و الاعلام شكر كبير للشركه المنتجه ميديا هب علي الشغل و الانتاج العظيم حتوحشونا".
كما كتبت مى كساب عبر الفيسبوك: "وأخيرا قتلنا الجدول ألف حمد وشكر لله العلي الكريم علي النجاح الكبير شكرا للجمهور الكريم علي كل الحب والتقدير والشكر الكبير للمخرج العظيم محمد سامي سبب النجاح الكبير ده لينا كلنا مخرج الشعب وشكرا للنجم الكبير الجدع صاحب الموهبه الكبيره المنفرده محمد رمضان واحد بس مالوش مثيل شكرا لكل طاقم العمل أمام الكاميرا وخلفها من أحسن وأحب الناس إلي قلبي مبروك علينا النجاح وأخيرا شكرا للمنتج الكبير الواعي المثقف محمد السعدي وكل العاملين بالشركه المتحده وشركه ميديا هب وشكرا للصحفيين والنقاد الكبار اللي دعمونا جمهوري الحبيب شكرا من كل قلبي ويارب كل سنه مع بعض نمتعكم ونكون عند حسن ظنكم".
