احتفل محمد رمضان بالانتهاء من تصوير مسلسل "موسى" وشارك فيديو له يمشي بين فريق العمل، وعلق عليه: "انهاردة تم بحمد الله تصوير مسلسل "موسى" تشرفت بوجودي مع فريق عمل هذه الملحمة الدرامية بقيادة المخرج العبقري محمد سلامة والمؤلف الكبير ناصر عبد الرحمن ومدير التصوير العالمي محمد مختار، والمايسترو تامر كروان، والمونتيرة الكبيرة سولافة ومنتجي المفضل تامر مرسي وكل من شارك في العمل من فنانين كبار وفنيين مخلصين تشرفت بوجودي معاكم"، وأرفق التعليق بشعاره الدائم #ثقة_في_الله_نجاح.
وفي الوقت الذي كان يحتفل فيه محمد رمضان بالانتهاء من تصوير العمل، تعرّض "موسى" في الحلقة 18 من المسلسل لإطلاق نار أدى إلى إصابته.
وفي تفاصيل الحلقة 18، تنكر "قورمة" بشخصية امرأة وجلس إلى جانب "موسى" في القطار المتجه إلى غزة، ثم أطلق النار عليه وهرب.
وصل "قورمة " إلى "المعلم وهبة" (سيد رجب) ليحصل على المال مقابل قتله لـ"موسى".
لكن القدر لم يساند "المعلم وهبة" بل أسعف "موسى" الذي نقل إلى المستشفى في غزة وكان بحالة حرجة.
من ناحيتها، شعرت "حلاوتهم" (سمية الخشاب) بأن "المعلم وهبة" وراء غياب "موسى" ولم تصدق أنه هرب إلى الصعيد، وبالفعل إحساس "حلاوتهم" في مكانه.
فكيف سيتصرف "المعلم وهبة" في الحلقات المقبلة عندما يعرف بأن "موسى" لا يزال على قيد الحياة؟
العمل لا يزال يلقى أصداءً متناقضة، إذ اعتبر أحد المغردين بأن "موسى مسلسل لا يستحق المشاهدة"، واعتبر آخر بأن أدوار محمد رمضان متشابهة وكتب: "محمد رمضان كعادة كل مسلسل حتى التاريخي والفلاحي والصعيدي يطلع فقير والعمدة او كبير البلد أو رجل أعمال المهم حد ييجي عليه ويظلمه وبعد كده يتسجن ويطلع يغتني ويبقى رجل أعمال وينتقم من اللي ظلموه #موسى".
فيما وجد آخر بأن منتقدي محمد رمضان هم من الحاقدين على نجاحه. وكتب: "الحاقدين ع محمد رمضان اللي مطنشين مسلسلاتهم ومنتظرين اي شي عشان يهاجمون كل ماحاول يسقطونه يظهر بعمل يتصدر به المشاهدات وينفرد بالقمه رغم انف الحاقدين #موسى فيه كمية احداث تشدك وتبهرك وقيم كثيرة وابداع بالتصوير واخراج عبقري مسلسل متكامل".
وعلقت الكاتبة مريم الكعبي على حسابها على تويتر معتبرةً أن العمل كان مبهراً في حلقاته الأولى وكتبت: "كان مبهراً في حلقاته الأولى في الديكور والملابس والاخراج، ولكن لم يعد ممكناً تصديق أن محمد رمضان صاحب صولات وجولات التباهي بالممتلكات والسيارات والبذخ ورمي الدولارات.. أن يكون نصيراً للمظلومين الغلابة".