كان على كيم كارداشيان أن تعتني بأطفالها الأربعة بينما كان زوجها كانييه ويست في الحجر الصحي أثناء فترة الإغلاق منعاً لإنتشار فيروس كورونا في وقت سابق من هذا العام.
ووصلت التوترات في منزل كيم كارداشيان إلى ذروتها عندما حاولت أن تخفف من الضجيج الذي كانت تقوم به بناتها نورث (سبع سنوات) وشيكاغو (سنتان)، وأبناؤها سانت، البالغ من العمر أربعة أعوام، وبسالم البالغ من العمر 18 شهراً، حيث كانوا يستمتعون بالترفيه أثناء وجودهم في المنزل بسبب جائحة فيروس كورونا.
واعترفت كيم كارداشيان بأن أطفالها كانوا "يقودونها إلى الحائط"، حيث حاولت الإختباء منهم أثناء تصوير برنامج تعليمي للمكياج لأنهم لن "يتركوها بمفردها"، فهددت كيم بـ "أذية نفسها'' إذا لم تحصل على بعض الهدوء والسكينة، لكن هذا تسبب بإنهيار سانت الذي كان يشعر بالقلق من أنها قد تموت ولم تعد موجودة من أجلهم.
وكشفت كيم أيضاً بأنها قالت لأطفالها: "سأموت في الواقع إذا لم تتركوني وشأني"، مما دفع إبنتها نورث للصراخ، والقول "أنت تكرهني!".
من ناحية أخرى رغم أن الأختان كيندال وكايلي جينر تعيشان دائماً بسلام وهدوء على الشاشة. ولكن في الآونة الأخيرة، حدث شجار كبير بينهما، والسبب هو حقيقة أن كايلي، دون إذن أختها، ارتدت ثيابها للقاء الأصدقاء في بالم سبرينغز. مما أدى إلى غضب كيندال لدرجة أنها لم تستطع احتواء مشاعرها وضربت كايلي في رقبتها بكعبها، وبعد ذلك نشبت معركة، ولوقف الشجار، كان على كيم كارداشيان اللجوء إلى الأمن للحصول على المساعدة.
تحدثت كيندال جينر عن هذه الفضيحة في برنامج عائلة كارداشيان. حيث اعترفت بأنها وأختها لم تتحدثا لأكثر من شهر، لكن الخلاف بينهما إنتهى في الوقت الحالي.