في أول رد رسمي على ما تم تداوله مؤخرًا من أنباء تزعم تورطها في أزمة مالية مع شركة فرنسية، أصدرت غادة عبد الرازق بيانًا صحفيًا منذ قليل، أكدت فيه أنها كلّفت مكتب المستشار القانوني ياسر قنطوش المحامي بالنقض باتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضد مروجي الأخبار الكاذبة، سواء داخل مصر أو خارجها، وتحديدًا في فرنسا، حيث زُعِم أنها مدينة بمبالغ تتجاوز 50 ألف يورو نظير خدمات سياحية.
وشددت غادة عبد الرازق في البيان على ضرورة تحري الدقة والمهنية قبل نشر أخبار لا تستند إلى حقائق أو مستندات قانونية، ووصفت ما يتم تداوله بـ"الادعاءات الباطلة"، مؤكدة احترامها الكامل للجمهور والصحفيين المهنيين، لكنها لن تسمح بتشويه صورتها أو استغلال اسمها في مزاعم غير موثقة.
وجاء نص البيان كالتالي:"تهيب الفنانة غادة عبد الرازق بكافة الصحفيين المحترمين تحري الدقة والحقيقة في نشر الأخبار التي لا تمت إلى الواقع بصلة، ولا تستند إلى أحكام قضائية، بل هي مجرد ادعاءات باطلة هدفها التشهير والشهرة الزائفة على حساب اسمها ومكانتها. وعليه، فقد تم تكليف مكتب المستشار القانوني ياسر قنطوش المحامي بالنقض، باتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد من نشر أو تداول هذه الأكاذيب سواء داخل مصر أو فرنسا، دون مستند أو دليل".
وكانت شركة فرنسية تدعى MK Prestige Paris قد زعمت أنها قدمت خدمات فاخرة لغادة عبد الرازق وابنتها "روتانا" أثناء زيارتهما للعاصمة الفرنسية، واتهمتهما بعدم سداد المستحقات،