مازال جدل الدكتوراه الفخرية لمحمد رمضان قائم وبالرغم من نفي عدد كبير من الجهات حصوله على الدكتوراه الفخرية وعدم اعترافهم بالجائزة أو الدكتوراه الفخرية ، إلا أن محمد رمضان مُصر على موقفه لتوضيح ما حدث.
وكان آخر ما شاركه محمد رمضان بيان من نقابة ممثلي المسرح والإذاعة والسينما في شمال لبنان معلقًا : "شكراً نقابة المهن التمثيلية اللبنانية على التوضيح . #سفير_الشباب_العربي 🇱🇧🎖🙏🏽".
وجاء في البيان الذي يرأسه النقيب عبد الرحمن الشامى: "ردا على الحملة الإلكترونية التى تعرض لها مهرجان "AFDAL" الدولى الذى يرأسه مازن نورى، وحول تكريم الممثل والمغنى المصرى محمد رمضان، نحن نقابة ممثلي المسرح والإذاعة والسينما في شمال لبنان مرسوم رقم 4293 فى تاريخ الأول من مارس من سنة 1954، شاركنا برعاية الحفل بشخص النقيب عبد الرحمن الشامى، نؤكد بأن التكريم كان رسمياً، ومشاركتنا بمعية وزارة الثقافة فى لبنان دلالة على الدور الرائد للمهرجان ونجاحه، وأن سفير الشباب العربى النجم محمد رمضان كان أهلاً لهذا التكريم، وبناء عليه اقتضى التوضيح.