بعد مرور شهر على العثور على جثمان نايا ريفيرا التي فُقدت في بحيرة بيرو في كاليفورنيا في 8 يوليو الماضي، أخبر مصدر ET بنسخته الأميركية بأنه على الرغم من أن هذا الوقت كان صعباً جداً على عائلة نايا ومحبيها، فإن إبن نايا يتحسن يوماً بعد يوم. ويقضي كل وقته حالياً برفقة والده ريان دورسي.
وأضاف المصدر بأن "نيكايلا خالة Josey تقضي وقتاً طويلاً مع إبن أختها".
تابع المصدر بأن "كل شيء يتم أخذه في الإعتبار، و Josey يتحسن وفي بعض الأيام يبدو وكأنه طفل عادي سعيد الحظ"، ولفت إلى أن Josey يتفهم بأن والدته رحلت وهو يدرك نهائية الموت.
ويقول المصدر بأن "Josey الآن بمثابة العالم بالنسبة لوالده ريان، ولكن لا يزال ريان حزيناً ويصارع فقدانه ل نايا وإلا أنه يحاول التحلي بالقوة من أجل ابنه".
وأشار المصدر إلى أن ريان مستعد لفعل أي شيء من أجل إبنه، وحالياً هو يبتعد عن أعين الناس لكي يركز أكثر على ابنه Josey في محاولة منه للتأقلم مع هذا الوضع الجديد.
ويؤكد المصدر بأن نايا ريفيرا هي حديث يومي بين ريان وإبنه، ويسعى ريان مع عائلة نايا بأن يحتفظ Josey بذكريات جيدة عن والدته وبأنها تركت جزءاً كبيراً في حياته. حتى أن العائلة لا تتردد في الإجابة على أي سؤال يطرحه Josey عن والدته. وختم المصدر بأن "Josey طفل قوي وبأن على نايا أن تكون فخورة به".