يعتقد جوني ديب بأنه كان هدفًا لأكبر شركات الإعلام البريطانية حيث قام برفع دعوة قضائية ضد صحيفة الـ Tabloid البريطانية بتهمة اختراق هاتفه وفقًا للوثائق القانونية التي حصلت عليها The Blast، ورفع ديب دعوى قضائية أيضاً ضد صحف News Group من خلال إصدار خطاب مطالبة ، متهمًا صحيفة The Sun بإرتكاب عدة انتهاكات لخصوصيته بالإضافة إلى إستخدام معلومات خاصة مثل رسائل بريدية وبيانات غير قانونية.
أكد جوني أن فريقه حقق في هذه الأمور ويعتقد أنه تم إختراقه بين الأعوام 1996 إلى 2010. فخلال تلك الفترة، كشفت صحيفة The Sun عن حمل صديقته إلى جمهوره. وطلب جوني اثر ذلك من الشركة الإعتراف بطرقها في جمع المعلومات لمقالات في The Sun. وهذه الأمور تكررت مع جوني مثل الإعلان عن المكالمة المسيئة مع امبر هيرد التي تسربت سابقاً.
وتقول الرسالة القانونية: "من الواضح أن هذه التفاصيل كانت تطفلية وحساسة وتضمنت مراحل الحمل وحركات عملائنا وخططهم". ويدعي ديب أنه قد تأثر بشدة بالقرصنة، ويصر على أنه لم يقم برفع دعوى قضائية لطلب أي "مكافأة مالية" ولكن من أجل حماية عائلته. كما وطلب العدالة لخطأ لا مبرر له على الإطلاق.