بعدما فضح جاستن بيبر وبالوثائق مزاعم المدعوة دانييل بالتحرش الجنسي الذي تعرضت له، تطور لافت طرأ على القضية. فقد عمدت إلى وضع حسابها على تويتر Private ثم عادت وحذفته كلياً واختفت عن مواقع التواصل الاجتماعي.
وبما أن جاستن نجح بطريقة أو بأخرى بتبرئة نفسه تحولت القضية و إنقسم المتابعون إلى قسمين.
قسم يهاجم المدعية ويتهمها بمحاولة تشويه صورة نجمهم المفضل والهروب من العدالة وقسم أخر هاجم جاستن لإستعماله إسم سيلينا غوميز للخروج من هذه الورطة.
فهو نشر بالوثائق صور تجمعه بسيلينا في وقتها ليؤكد على عدم تواجده في المكان المذكور في وقت اعتبر متابعو سيلينا أن هذا الموضوع سيؤثر سلباً على صحة نجمتهم خاصةً وأنها ما زالت تتعافى من تدعيات علاقتها مع جاستن على صحتها النفسية.
و يبدو أن فصول هذه القضية ستتوالى. فعلى الرغم من تضامن عدد كبير من النجوم مع زميلهم ومنهم cole sprouse الذي واجه موقفاً مشابهاً فكتب بما معناه: "الإتهامات الباطلة تلحق أيضاً أضراراً جسيمة"، انتشرت أخبار جديدة تفيد بأن زين مالك أقدم أيضاً على التحرش بفتاة سابقًا.