حادثة هزت الشارع المصري، حيث قتلت مريم محمد أو "فتاة المعادي" كما أطلق عليها المتابعون على السوشيال ميديا، وكانت مريم تقف أمام البنك الذي تعمل فيه بإنتظار والدها، حيث قام شاب من داخل "ميكروباص" مسرع بنشل حقيبتها، لتقع أرضاً ويرتطم رأسها بأسفل السيارة وتقتل.
تفاعل كبير على السوشيال ميديا مع الحادثة، حيث تصدر هاشتاغ "فتاة المعادي" الترند على تويتر في مصر، وعبر المغردون عن غضبهم الشديد لما حصل معها، وطالبوا بأشد العقوبات للفاعلين.
من ناحيتهم عبر نجوم مصر عن غضبهم لما حصل، فكتب محمد هنيدي "المتهمين في قبضة العدالة في اقل من ٢٤ ساعة لازم يبقوا عبرة لكل شخص يفكر انه يعمل كدة”، أما رانيا يوسف فغردت "جريمه زي دي لسه بنفكر ان التحرش مش عقابه الاعدام ولسه في ناس بتبرر التحرش باللبس... كفايه كفايه كفايه".