أبدت أروى انزعاجها من الأخبار التي كتبت عنها في الإعلام عن تعرضها لحروق في وجهها، بعد إعلانها يوم أمس عبر "سناب شات" عن إصابتها بكدمات في الوجه وذلك هو السبب وراء اختفائها طيلة المدة الماضية، موضحة أنها أصيبت بما يشبه الكدمات أو الحروق البسيطة بعد خضوعها لبعض جلسات الليزر والتي أثرت في جلدها بسبب حساسيته الشديدة، لافتة الى أنها حاولت إخفاء كدمات وجهها عن طريق استخدام "الفلاتر"، لكن الموضوع لم ينجح.
كما شاركت أروى منذ قليل فيديوهات لها على "سناب شات" توضح فيها حقيقة ما حصل معها قائلة: "لكل متخلف عقلي حط خبر أن أروى تشوهت وحرقت وجهها ، جاني اتصالات كثير عن الموضوع أنا حطيت الفيديو قبل هذا دون فيلتر ايش القصة ما عندكم أخبار والحمدالله، الله يحميني ويبعد عني هذه العيون الشماتة والله العظيم ما حاطة شيء غير بودرة تقي من الشمس فاتقوا الله يا جماعة لأن في كثير ناس اتصلت فيي تقولي هذا حرق ايش صاير مكنة ليزر عادي.. تحروا وأنا لقيتها فرصة انه في ناس عندهم حبوب بوجههم ما يعرفوا يغطوهم وطلعت بسناب كي أفسر كيفية استخدام المكياج لتغطيتها وكان في جرح بسيط قشرة مو جرح ".
وتابعت "انقلبت الدنيا ليش إيش سويت أول مرة بحياتي أسوي شي كذا ويلي قلته زيادة انو عندي من زمان وجهي كانت ضعيف مرة حطيت نقطة فيلر هنا ونقطة هنا، وانا نفسي ما فهمت شو الفرق ولكن الفيلر صار يضايقني ولسه مكانه موجود فيروح بال الترا ساوند عشان كده واحد فيها جروح وواحدة لا، الحين صرت أقعد أشوه نفسي وصارت الحين الاخبار كلها عن من تشيل بوتوكس وتنفخ وجهها بطل عندكم أخبار مثل ساعات لما اطلع سناب شات أكون منتقدة شيء يتركوا كل شيء بالحياة ".
وختمت أروى حديثها "اسكتوا أكرملكم ما تخلو هذه الأخبار عشان تكون ترند و نركض وراها استغفر الله العظيم هذا يلي أبغى أقوله".