في بيان لها عن تفاصيل تجربتها مع فيروس كورونا، أعلنت ميلانيا أن ابنها بارون ترامب أيضاً أصيب بكوفيد-19 ولكنه شفي الآن. وقالت في رسالتها "تجربتي مع كوفيد-19" "بالتأكيد، فكّرت على الفور بإبننا.. “
شعرنا بارتياح كبير عندما أتت نتيجة اختباره سلبية، لكنّ المخاوف كانت عندما خضع للاختبار مرة أخرى وأتت النتيجة إيجابية. لحسن الحظ، عمره صغير وقوي ولم تكن الأعراض قوية"، مضيفة أنّ ابنها شفي و خضع لاختبار جديد وأتت النتيجة سلبية.
وتابعت: "عانيت من آلام جسدية وسعال وصداع، و التعب الشديد لكنني سعيدة بإبلاغكم بأنني حصلت على نتيجة سلبية وآمل أن استكمل واجباتى بأسرع وقت ممكن". وأكدت بأنها محظوظة وعائلتها لتلقى هذا النوع من الرعاية.