"أكتر لحظة بلاقي نفسي مش عارفة اتكلم أو أعبر عن اللي حاسة بيه هي اللحظة اللي بتكلم فيها عنك عن ابني وسندي وضهري في الدنيا..." كلمات مؤثرة من ليلى علوي عن مدى قوة ارتباطها بابنها خالد والذي كان واضحًا أكثر من الصور التي شاركتها لتستعيد معه أجمل الذكريات واللحظات التي جمعتهما معًا، منذ أن كان طفلًا إلى مرحلة الشباب.
وتابعت في رسالتها: "بيتهيألي كل أم بتحس كده ناحية ولادها وبالذات لما يبدأوا يكبروا ومسؤوليتهم تتحول لصداقة وصحوبية وأوقات حلوة بنتشاركها زي الصحاب" .
ووصفت ليلى خالد بأنه صاحبها وشقيقها وابنها وأقرب إنسان لها في الدنيا، معتبرة أن حبها له أكبر من أي كلمات ممكن أن تكتبها له".
وتمنت ليلى له في ختام رسالتها النجاح والسعادة والرضا والصحة وأن يعطيه الله كل ما يحلم به وأكثر".