من اللافت أن الحب والتعاطف الكبير مع المطرب الشعبي إسماعيل الليثي بعد وفاة ابنه ضاضا يعني له الكثير، لكن الوجع والصدمة كبيرة بعد أن فارق ابنه الحياة بشكل مفاجىء بحادث أليم عندما سقط من الطابق العاشر، فهو كان معروف على تيك توك ويتابعه أكثر من 280 ألف شخص، ويبدو أن الحزن الذي يخيم على بيته شعر فيه الكلب الخاص به.