بعد عامين من الهدوء في حياة دنيا بطمة، من بعد انفصالها عن زوجها محمد الترك، رجعت الأمور للنقطة الأولى، أخد و ردّ على السوشال ميديا.
البث المباشر الذي حكت فيه دنيا بطمة عن تفاصيل الحكم عليها بالسجن في قضية حمزة مون بيبي، كان كفيلا بأن يكسر الصمت، ويجعل طليقها يرد على اتهاماتها له بالتورط في المؤامرة ضدها، وما ذكرته عن محاولة القتل التي تعرضت لها، والتهديدات التي تتلقاها، ويبدو أن دموع دنيا بطمة التي ناشدت بها الملك محمد السادس ملك المغرب للعفو عنها لم تقنع محمد الترك.. تابعوا التقرير.