من غير المعروف السبب الذي يدفع كل من جيجي حديد وليوناردو دي كابريو من إخفاء علاقتهما أو عدم الإعلان عنها، علماً أن الثنائي وفق مصادر متنوعة لا يزالان يلتقيان.
مصدر أخبر ET بنسخته الأميركية كان قد تم التواصل معه سابقاً في سبتمبر الماضي، بأن جيجي وليوناردو لا يزالان يلتقيان عندما تتيح لهما جداولهما المزدحمة.
"جيجي وليو يلتقيان ويتحدثان عندما يتناسب ذلك مع وقتهما. يستمتع كلاهما ببعضهما البعض ويلتقيان عندما تسمح لهما جداولهما المزدحمة"، قال المصدر.
تساند عائلة جيجي ابنتها، وفق ما يشير المصدر بأن والدتها يولاندا وشقيقتها بيلا حديد، داعمتين لها في حياتها العاطفية والخيارات التي تتخذها.
عائلة جيجي تدعمها في خياراتها
"يولاندا وبيلا تدركان تماماً بأن جيجي قادرة على اتخاذ قراراتها الصحية وهما يدعمانها"، قال المصدر وتابع مؤكداً مجدداً بأن الأولوية بالنسبة لجيجي هي ابنتها. "طفلتها هي دائماً على رأس اهتماماتها وفي طليعة كل شيء في حياتها".
وللتذكير أن لدى جيجي طفلة تحمل اسم "خاي" من زين مالك، وقد انفصلت عنه بعد مشاكل بينه وبين والدتها، أما ليوناردو انفصل مؤخراً وتحديداً في أغسطس الماضي عن حبيبته السابقة كاميلا موروني بعد علاقة دامت لنحو أربع سنوات.
الشائعات حول علاقتهما يؤكدها من فترة إلى فترة مصادر مختلفة لوسائل الاعلام الأميركية، ففي الشهر الماضي أمضى الثنائي حفلة ما قبل الأوسكار معاً، إذ حضر ليو وجيجي اللقاء السنوي لدارين دزينسيول وريتشي أكيفا، وفق ما أطلع مصدر كان حاضراً تلك الأمسية لـET بنسختها الأميركية.
تضارب بالمعلومات حول طبيعة العلاقة، إذ جاء لقاء يوم السبت والحديث عنه بعدما أخبر مصدر في وقت سابق ET بأن جيجي وليو ليسا في علاقة عاطفية على الرغم من انهما تواجدا معاً في بعض الأماكن خلال الأشهر الماضية.. وعلاقتهما مجرد صداقة.. وستستمر الشائعات حول طبيعة العلاقة إلى أن يعلن الثنائي بأنفسهما ما هو نوع العلاقة التي تجمعهما.