أثار الثنائي كانييه ويست وكيم كارداشيان الجدل من جديد بعد إنتشار شائعات حول مصالحتهما، حيث شوهدا وهما يمسكان أيديهما أثناء مغادرتهما لحفل الاستماع "دوندا" في شيكاغو يوم الخميس. وكشف مصدر أن كانييه يدعي أنه وكيم عادوا لبعضهما، "لكن الجميع يعلم أن هذا ليس صحيحاً".
وأوضح المصدر أن "القصة الحقيقية هي أن كانييه يريد التغلب على دريك بتحقيق مبيعات قياسية لألبومه الجديد، حيث يقدم عرضًا كبيرًا لجذب كل اهتمام وسائل الإعلام."
ولكن كيم سبق أن صرّحت بأن كانييه دائماً يدعمها ويساعدها في عملها، وهي سعيدة بدعمه في عمله، وتريد أن تبقى على علاقة جيدة معه من أجل أطفالهما.
وكشف مصدر، أن كيم كانت جالسة في حفل الإستماع داخل جناح يواجه الجزء الخلفي من المنزل الموجود على المسرح، لذا لم تتمكن من رؤية مارلين مانسون ودا بابي على الإطلاق، وأنها لم تكن على دراية بما يحدث في العرض ولاإنتقادات التي واجهها كانييه بسبب حضورهما الحفل. كانت تعرف فقط الجزء المتعلق بها والذي طلبه كاني منها.