ريهام حجاج تكشف عن سبب تسليطها الضوء على القضية الفلسطينية في مسلسل "أثينا"، حيث جسّدت دور نادين، المراسلة الصحفية التي تعيش تحديات المهنة في زمن الصراعات.
ريهام أوضحت أن مهنة المراسل الصحفي لم تكن تُسلط عليها الأضواء بالشكل الكافي، لكن بعد أحداث 7 أكتوبر أصبح الجميع يتابع الصحفيين ويرى معاناتهم وأهمية دورهم، لذلك شعرت أن الوقت كان مناسب جدًا لمناقشة القضية الفلسطينية داخل المسلسل.
ريهام أكدت أنها تحاول دائمًا التذكير بالقضية الفلسطينية عبر منصاتها على السوشيال ميديا.
المسلسل لم يتوقف عند القضية الفلسطينية فقط، بل ناقش أيضًا مخاطر الـAI والـDark Web، حيث عبّرت ريهام عن قلقها من التلاعب بالحقائق عبر التكنولوجيا، مشيرة إلى أن الجيل الحالي يحتاج إلى وعي أكبر بالمعلومات التي يتلقاها.
أما عن الـlook الذي ظهرت به في المسلسل، فكشفت ريهام أن الشعر الكيرلي لم يكن مجرد تغيير شكلي، بل جزء من بناء شخصية نادين التي لا تهتم بمظهرها بقدر اهتمامها بعملها.
"أثينا" كان مغامرة فنية مختلفة في رمضان، لكن ريهام سعيدة سعيدة بردود الفعل وتعتبره خطوة ناجحة في مسيرتها.