"جوايا اكس ده حقيقي موجود بس اللي بيظهر للناس مصطفى حتى دي تيشيرت اكس…” هذا كان جواب أحمد حلمي عندما سألناه عن الشخصية الأقرب له من فيلمه واحد تاني "مصطفى أو أكس"!
والواضح أن أحمد حلمي أراد أن ينقل معاناة الكثير من الأشخاص الذين يفقدون شغفهم و يلاقون أنفسهم بيوم وليلة شخص ثاني، وربما يستغرب الكثير هذا الكلام كون أحمد أحد النجوم الذين يعتبروا قدوة للكثير من الشباب خاصة من يريد التغيير منهم.
ولم يسبق لأحمد حلمي أن يظهر لجمهوره بأنه يمر بمرحلة انتقالية أو حتى غيابه عنهم كان سببه فقدانه للشغف.
وبالعودة للفيلم وأصداءه وبالرغم من ردود الفعل الكثيرة والمختلفة التي حققها الفيلم على السوشيال ميديا واتفاق الكل بأنه فيلم السنة، لكن لدى أحمد حلمي وجهة نظر أخرى تحدد نجاح العمل .