من بعد إطلاق فيلم "تحت تهديد السلاح" بدور السينما وجولة لأبطاله في عدد من المدن العربية ، التقى أبطال الفيلم الجمهور المصري في عرض خاص بمدينة 6 أكتوبر وسط استقبال ملفت لأبطال الفيلم وتحديداً حسن الرداد، الذي أهدته واحدة من الفانز لوحة كبيرة ضمت عدة صور له.
ايمي سمير غانم كانت من أوائل الأشخاص الذين حضروا لدعم الرداد ، إلا إنها لم تظهر على الإعلام كونها دخلت مع اختها دنيا وهشام ماجد ومحمد عبدالرحمن "توتا" من الباب الخلفي للسينما، وكانت حريصة على أن تكون إلى جانب زوجها حسن من وقت إطلاق الفيلم بدبي لجدة والآن في مصر.
ومع كل هذا الحب والدعم، وجه حسن الرداد رسالة خاصة لها عبر ET بالعربي:"ربنا يخليكي ليا واحشه الجمهور جداً والجمهور بيسأل عليكي طول الوقت، وانشالله مستنيكي قريب، بإذا الله قريب ترجع ونعمل فيلم مع بعض".
كما شهدنا احتفاء كبير من الجمهور بمي عمر، التي اعتبرت الفيلم صعب بالنسبة لها، خصوصاً إنه مستوحى من قصة حقيقة.