بعد 12 سنة وبعد سقوط النظام، استطاع مكسيم خليل أن يدخل بلده سوريا الذي حرم منها وغادرها بسبب مواقفه المعارضة، واختار أن يتشارك فرحته مع الناس وفي ساحة الأمويين.
ومنذ وقت سقوط النظام، مكسيم كان حريص على دعوة السوريين أن يكونوا يد واحدة، والهدف الأول يكون مستقبل سوريا بعيداً عن المصالح الشخصية.
واللافت أن عودته لسوريا لم تكون عادية، وكان حريص أن يزور الكثير من المناطق من خلال جولته في حي جوبر الدمشقي وسجن صيدنايا.
وصحيح أن هناك نجوم كثر معارضين، لكن مكسيم كان يمكن من الأكثر تعبيراً و نشاطاً ليس فقط بالمنشورات على السوشيال ميديا، إنما أيضاً بالأعمال التي قدمها وأهمها ابتسم أيها الجنرال في رمضان الماضي، بالرغم من أن مواقفه السياسية بدون شك أثرت على تواجده في بعض الأعمال خلال السنوات الماضية.