بعد أشهر من البعد وشائعات الخلافات بينهم، التقى الأمير هاري بأخيه الأمير ويليام في الحفل التكريمي لمحاربي الحربين العالميّتين الأولى والثانية في إشارة إلى عودة الود بينهم. كما حضرت العائلة الملكيّة بكلّ أفرادها وعلى رأسها الملكة إليزابيث. وبدا التأثّر واضحًا من خلال الدموع التي ذرفتها الملكة وكانت إلى جانبها على الشرفة كاميلا، دوقة Cornwall ودوقة كامبريدج كايت ميدلتون.
أمّا الملفت فكان تواجد كلّ من كايت وميغان على شرفات مختلفة حيث كان إلى جانب ميغان صوفي، Countess ويسكس وزوج الأميرة Anne، الأمير Timothy Laurence.
أمّا رجال العائلة الملكيّة، فوضعوا الورود على النصب التذكارية لشهداء الحرب.
ومن الطبيعي أن تتوّجه اهتمامات الصحافة لأزياء الأميرات حيث طلّت ميغان بمعطف أسود يميّزه حزام عند الخصر على قميص أسود من الدانتيل وأكملت اللوك بالقبعة الكبيرة.
أمّا كايت ميدلتون فطلّت بمعطف أسود مميّز بالستايل العسكري.
الملكة إليزابيث إختارت معطف أسود أمّا الذي جمع كلّ الإطلالات النسائية فكانت Brooch الورود الحمراء.
أمّا في اليوم السابق، السبت، فحضرت أيضًا العائلة الملكيّة الـfestival of remembrance في royal Albert Hall. واختارت كايت ميدلتون فستان كلاسيكي كحلي مميّز بالحزام عند الخصر.
أمّا ميغان فاختارت فستان أسود كلاسيكي من Erdem ونسّقت معه حذاء كحلي من Aquazzura بقيمة 630 دولار أميركي. كما أضافت ruby earrings التي تفوق قيمتها الـ32 ألف دولار أميركي.
وعادت الشائعات لتطال دوقة ساسكس حيث تصدرت العناوين الصحافية بعد هذا الظهور بأنها حامل بطفلها الثاني خاصّة لأنها إختارت فستان واسع،ولأن الأمير هاري كان كشف بالتزامن مع هذا الحدث أنه يريد طفل ثاني.