شهادة واحدة كانت كافية لتشتعل حملة ME TOO في بوليوود والمتأثرة بشكل كبير بالحملة التي حصلت في هوليوود قبل عام من الآن.
مخرجون، ممثلون ومنتجون كثر تصدروا لائحة الاتهام ووضعوا في موقفٍ صعب أمام جمهورهم وعائلاتهم وحتى النجوم الذين يعملون معهم وقد تسببت الشهادات المتوالية إلى إلغاء بعض المشاريع التي كانت تضم أسماءً وردت في شهادات الضحايا واللاتي كانوا بالعشرات.