في أول عرض خاص لفيلمها القصير "إن شاء الله الدنيا تتهد"، ظهرت سلمى أبو ضيف بإطلالة طبيعية تمامًا من دون مكياج، وقالت إنها كانت في عيد ميلاد والدتها ولم تلحق أن تذهب للكوافير.
العرض شهد تفاع قوي من الجمهور، الذي طرح تساؤلات حول تصرف شخصية "لبنى" التي تجسّدها سلمى في الفيلم، وقالت عن رأيها: "محبش إن يحصل ده".
الفيلم من إخراج كريم شعبان، ويتناول قصة منتجة تمر بيوم تصوير مليء بالتحديات، وسلط الضوء على قدرتها على اتخاذ قرارات مصيرية، و كريم عبّر عن إعجابه بأداء سلمى، ووصف حضورها أمام الكاميرا بالساحر.
أما سلمى، فكشفت إنها المرة الثالثة التي تشاهد فيها الفيلم، لكنها لأول مرة تلاحظ تفاصيل معينة من التمثيل والديكور بعد مشاهدته على شاشة كبيرة.